Facts About الإدمان الرقمي Revealed
Facts About الإدمان الرقمي Revealed
Blog Article
ختامًا، يزداد الإدمان الإلكتروني في عالم تتواجد فيه التكنولوجيا في كل مكان، لكن يمكن للآباء تعليم أبنائهم العادات والسلوكيات الصحية حتى يتمكنوا من إيجاد التوازن بأنفسهم.
ينتج عن الإدمان الرقمي الإهمال وتراجع الأداء العملي وقلة الإنتاجية، وعدم القدرة على ترتيب الأولويات والالتزام بالمواعيد، وعدم إعطاء أهمية كبيرة للوقت.
تغيير المزاج: عندما يستخدم الشخص منصات التواصل الاجتماعي كطريقة للهروب لأنها تشعره بالبرود واللامبالاة كتأثير الخمور.
أقرت الجمعية الأمريكية للطب النفسي على وضع الادمان على الانترنت من ضمن عناصر الإدمان الأخرى؛ وعرفته على أنه اضطراب يظهر حاجة سيكولوجية قسرية نتيجة عدم الإشباع من استخدام الانترنت والمصاب بهذا الاضطراب يعاني من أعراض عديدة.
وقد اكتشف الباحثون أن النسيان وقلة التركيز من العلامات الواضحة لهذه المسألة أيضًا.
أما عن المواقع التي يفضل الشباب الدخول إليها، فهي تشتمل على ما يلي:
ولكن يُمكن القول أنَّه عندما يبدأ استخدام الإنترنت يتداخل مع الحياة اليومية ويؤثِّر عليها ويُصبح أولوية على أهم جوانب الحياة الشخصية، مثل العلاقات والعمل والدراسة، يُمكن أن يُصنَّف حينها كإدمان.
إن عدم القدرة على شغل وقت الفراغ بهوايات متنوعة وإقامة علاقات إجتماعية جيدة يسبب الخجل أو الانطواء لأن كثرة الاستهلاك الإلكتروني يجعل من الإنسان شخصاً إنطوائيا غير مدرك لحقيقة الأوضاع التي نور الامارات تدور حوّله.
يرى الخبراء أن الأشخاص الأكثر تعرضًا لخطر الإدمان الإلكتروني هم الذين يفتقرون إلى ما يسعدهم وأن ليس لديهم ما يكفيهم من مستقبلات الدوبامين والسيروتونين المسؤولان عن تحسين المزاج.
. لقد آن الأوان لنتحرك بحزم وفاعلية لاستئصال هذا الخطر الماثل، والذي يهدد كيان المجتمع في عصر التكنولوجيا المتسارع. الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.
تؤدي الرياضة دوراً كبيراً في تحسين الصحة النفسية؛ لأنَّها تساهم في تقليل هرمونات التوتر والإجهاد والقلق؛ ومن ثَمَّ تساعد على تحسين النوم وزيادة التركيز، كما تساعد على التحكم برغبة المدمن المُلحَّة في استخدام التقنيات الرقمية؛ لأنَّ الرياضة تحسِّن الانضباط الذاتي، وتزيد القدرة على التحكم بالسلوك.
يُعرف الإدمان الرقمي بأنه اعتماد ضار على الوسائط الرقمية والأجهزة، مثل الهواتف الذكية وألعاب الفيديو وأجهزة الكمبيوتر.
ورغم أن اعتبار ذلك النوع الفريد من الإدمان اضطرابا عقليا لا يزال موضع جدل، فإن بعض المعالجين، ومن بينهم دريسكِل، يعالجون من يعانون منه بالطرق نفسها التي يلجأون إليها لمعالجة الأنواع الأخرى من الإدمان.
أثبتت الأبحاث أن الضوء الأزرق يؤثر في إيقاع الساعة البيولوجية الطبيعي للجسم، مما يسبب صعوبة في النوم.